ده بوست قريته عند دكتور محمد (( دكتورنا الحر )) والصراحه متمالكتش نفسى
غير وانا بستأذنه علشان انقله هنا .. وبالرغم انى مستنتش موافقته
بس هو ان شاء الله مش هيكسفنى ولا هتفتكروا ايه .. معقول يكسفنى
ربنا يستر بقى .. بس لا احنا دكاتره والدكاتره مبيكسفوش بعض .. بيكسفوا المرضى بس
لووووووووووول
اسمحوا لي أن نتحدث سويا اليوم عن أمر غاية في الأهمية
عن قيمة عظيمة تزين كل من تحلى بهاوعن آفة كريهة
بدأت في التغلغل بين أفراد مجتمعاتنا وأنفسناعن الذوق أتحدث ...أو الايتيكيت
(عشان لو في ناس خيخة بتقرا)..
ما عليناهناك الكثير من الأمور التي تناسينا فيها الأسلوب العالي في الذوقيات
والذي قبل أن يساهم في تسهيل الأمور والأعمال
إنما هو تاج عز وزينة لصاحبه والمتمتع بهوقعت يدي على كتب قليله في هذا الأمر
منها كتاب الذوق سلوك الروح للأستاذ عباس السيسي رحمه الله
وكتاب تقرير ميداني للأستاذ محمد أحمد الراشد
وحلقة الذوق أو الايتيكيت للأستاذ عمرو خالد
وأحببت أن أشارككم في بعض الجمل الكاملة التي أحضرتها من التقرير الميداني
كاملة بقليل من التصرف حتى نحاول سويا أن نعلو ونسمو بأفعالنا
وروحنا نحو المعالييقول الأستاذ الراشد:
ففي نظافة البدن والملبس
يستحب أن يكون الفرد أن يكون كثير الاغتسال وخاصة أيام الحر حيث يعرق البدن
، بحيث لا نشم منه رائحة العرق ولا من قميصه ولا من جوربه
حين ينزع حذاء من المساجد والمجالس.
وأن ينظف أسنانه بالسواك أو الفرشاة أو بهما معا عدة مرات في اليوم ،
وخاصة عند التوجه إلى المسجد أو إلى النوم،
وفي مجالسة الآخرين والحضور الاجتماعي
نكره أن يقص أظافره في مجلس، أو يضع رجلا على رجل أمام من هو أكبر منه سنا أو مقاماً ،
إلا أن يكون بين أقران ..
وفرقعة الأصابع أو عظام الرقبة في المساجد والمجالس قبيحة
، وكذا كثرة التنخم والنحنحة ، أو التمخط بصوت عال،
ولو استطاع أن يقوم ليتمخط في بيت الخلاء ، أو الحمام لكان أجمل
، وليكن المنديل معه دائماً ، ومناديل الورق، وليكتم التجشؤ قدر استطاعته
، فإن تساهله فيه إنما هو من العيب الشديد.
وإذا كان ضيفا
فليأكل أكله الاعتيادي الذي يأكله في بيته أو أكثر
، لتطيب نفس من دعاه ، ومن العيب أن يأكل بضع لقيمات فقط،
حياء أو لسبب آخر، فإن ذلك يؤذي الكريم، ويؤذي نساء البيت اللواتي أعددن الطعام،
وسرورهن يكون بمقدار أكل الضيف
وفي الزيارات
وليكن طرق الباب يرفق ، ولمسه الجرس قصيرة ،
ليست متصلة مجفلة ويكون الوقوف يعد الطرق جانبا لا أمام الباب،
إذ فتحته امرأة، أو وقع النظر إلى الداخل.
ومن الظلم أن يستهين زائر بأوقات الناس فيتأخر كثيراً عن الموعد ولا يأبه ،
وأظلم منه من يتشبه بالغريبين فيحاسب على تأخر دقائق قليلة.
وفي استعمال السيارة
نلتزم بقواعد المرور ، فإنها من الطاعة الشرعية لأولي الأمر ولو لم يحكموا بالإسلام ،
ونحب أن تكون سيارة المسلم نظيفة مثل داره وثوبه.
ولا يليق أن تقف أمام بيت صاحبك وتنادي عليه بمزمار السيارة في وقت ظهيرة أو نصف ليل،
لئلا تزعج جيرانه ، وإنما ذلك فعل الشباب الطائش
.
وإذا سقت سيارتك في طريق ترابي وقاربت أحدا يمشي فاخفض السرعة إلى أدنى ما تستطيع
، لئلا تؤذيه بالغبار ، ولربما يكون قد لبس قميصه لتوه، وهذا من أبشع الظلم واللاإبالية .
وإذا سبقك سائق يجهل منه وأخذ دورك في المرور أو في احتلال موقف فلا تسابقه ،
بل أصبر وكن أرفع منه.
ولا تحرص على إيقاف سيارتك في ظل بيتك أو بيت جارك بحيث تمنع مرور السابلة قرب الحائط ،
فترتضي لسيارتك الظل، وللناس الحر.
وقم في السيارة الحافلة للمرأة وأعطها مكانك ، ولو كانت سافرة
، ولا تزاحم عند الركوب ، ولا تضايق قارئ الجريدة الجالس إلى جنبك بالنظر في جريدته.
وفي المساجد
نكره أن يصحب الصغار جدا من أولاده،
وأن يلبس قميصا قصيراً يكشف عن أسفل ظهره إذا ركع.
وإذا خرجت من الصلاة بيدك نعلك فلا ترمه على الأرض وأنت واقف،
لأنه سيحدث ضوضاء، ويثير وسخا في وجه من أنحني للبس حذائه،
ولكن اقترب بيدك من الأرض بالانحناء ،
وضعه برفق.
وإذا سرت عند جدار وقاربت نهايته عند زاوية يتعطف فيها الطريق فابتعد عن الجدار
، إذ ربما فاجأتك عند الانعطاف امرأة ، بل أي سائر ،
وقد يكون ما تكره ، من وسخ أو غيره
.
ونحن أجل من أن نبصق في الشارع ،
إلا في ناحية فيها تراب عند الضرورة واستعمال المناديل واجب ،
ولا نلقي زجاجة فارغة في الشارع أو عليه أو منديلا مستعملا.
وللأذواق بقية إن شاء الله
شكرا شكرا جدا دكتور محمد
غير وانا بستأذنه علشان انقله هنا .. وبالرغم انى مستنتش موافقته
بس هو ان شاء الله مش هيكسفنى ولا هتفتكروا ايه .. معقول يكسفنى
ربنا يستر بقى .. بس لا احنا دكاتره والدكاتره مبيكسفوش بعض .. بيكسفوا المرضى بس
لووووووووووول
اسمحوا لي أن نتحدث سويا اليوم عن أمر غاية في الأهمية
عن قيمة عظيمة تزين كل من تحلى بهاوعن آفة كريهة
بدأت في التغلغل بين أفراد مجتمعاتنا وأنفسناعن الذوق أتحدث ...أو الايتيكيت
(عشان لو في ناس خيخة بتقرا)..
ما عليناهناك الكثير من الأمور التي تناسينا فيها الأسلوب العالي في الذوقيات
والذي قبل أن يساهم في تسهيل الأمور والأعمال
إنما هو تاج عز وزينة لصاحبه والمتمتع بهوقعت يدي على كتب قليله في هذا الأمر
منها كتاب الذوق سلوك الروح للأستاذ عباس السيسي رحمه الله
وكتاب تقرير ميداني للأستاذ محمد أحمد الراشد
وحلقة الذوق أو الايتيكيت للأستاذ عمرو خالد
وأحببت أن أشارككم في بعض الجمل الكاملة التي أحضرتها من التقرير الميداني
كاملة بقليل من التصرف حتى نحاول سويا أن نعلو ونسمو بأفعالنا
وروحنا نحو المعالييقول الأستاذ الراشد:
ففي نظافة البدن والملبس
يستحب أن يكون الفرد أن يكون كثير الاغتسال وخاصة أيام الحر حيث يعرق البدن
، بحيث لا نشم منه رائحة العرق ولا من قميصه ولا من جوربه
حين ينزع حذاء من المساجد والمجالس.
وأن ينظف أسنانه بالسواك أو الفرشاة أو بهما معا عدة مرات في اليوم ،
وخاصة عند التوجه إلى المسجد أو إلى النوم،
وفي مجالسة الآخرين والحضور الاجتماعي
نكره أن يقص أظافره في مجلس، أو يضع رجلا على رجل أمام من هو أكبر منه سنا أو مقاماً ،
إلا أن يكون بين أقران ..
وفرقعة الأصابع أو عظام الرقبة في المساجد والمجالس قبيحة
، وكذا كثرة التنخم والنحنحة ، أو التمخط بصوت عال،
ولو استطاع أن يقوم ليتمخط في بيت الخلاء ، أو الحمام لكان أجمل
، وليكن المنديل معه دائماً ، ومناديل الورق، وليكتم التجشؤ قدر استطاعته
، فإن تساهله فيه إنما هو من العيب الشديد.
وإذا كان ضيفا
فليأكل أكله الاعتيادي الذي يأكله في بيته أو أكثر
، لتطيب نفس من دعاه ، ومن العيب أن يأكل بضع لقيمات فقط،
حياء أو لسبب آخر، فإن ذلك يؤذي الكريم، ويؤذي نساء البيت اللواتي أعددن الطعام،
وسرورهن يكون بمقدار أكل الضيف
وفي الزيارات
وليكن طرق الباب يرفق ، ولمسه الجرس قصيرة ،
ليست متصلة مجفلة ويكون الوقوف يعد الطرق جانبا لا أمام الباب،
إذ فتحته امرأة، أو وقع النظر إلى الداخل.
ومن الظلم أن يستهين زائر بأوقات الناس فيتأخر كثيراً عن الموعد ولا يأبه ،
وأظلم منه من يتشبه بالغريبين فيحاسب على تأخر دقائق قليلة.
وفي استعمال السيارة
نلتزم بقواعد المرور ، فإنها من الطاعة الشرعية لأولي الأمر ولو لم يحكموا بالإسلام ،
ونحب أن تكون سيارة المسلم نظيفة مثل داره وثوبه.
ولا يليق أن تقف أمام بيت صاحبك وتنادي عليه بمزمار السيارة في وقت ظهيرة أو نصف ليل،
لئلا تزعج جيرانه ، وإنما ذلك فعل الشباب الطائش
.
وإذا سقت سيارتك في طريق ترابي وقاربت أحدا يمشي فاخفض السرعة إلى أدنى ما تستطيع
، لئلا تؤذيه بالغبار ، ولربما يكون قد لبس قميصه لتوه، وهذا من أبشع الظلم واللاإبالية .
وإذا سبقك سائق يجهل منه وأخذ دورك في المرور أو في احتلال موقف فلا تسابقه ،
بل أصبر وكن أرفع منه.
ولا تحرص على إيقاف سيارتك في ظل بيتك أو بيت جارك بحيث تمنع مرور السابلة قرب الحائط ،
فترتضي لسيارتك الظل، وللناس الحر.
وقم في السيارة الحافلة للمرأة وأعطها مكانك ، ولو كانت سافرة
، ولا تزاحم عند الركوب ، ولا تضايق قارئ الجريدة الجالس إلى جنبك بالنظر في جريدته.
وفي المساجد
نكره أن يصحب الصغار جدا من أولاده،
وأن يلبس قميصا قصيراً يكشف عن أسفل ظهره إذا ركع.
وإذا خرجت من الصلاة بيدك نعلك فلا ترمه على الأرض وأنت واقف،
لأنه سيحدث ضوضاء، ويثير وسخا في وجه من أنحني للبس حذائه،
ولكن اقترب بيدك من الأرض بالانحناء ،
وضعه برفق.
وإذا سرت عند جدار وقاربت نهايته عند زاوية يتعطف فيها الطريق فابتعد عن الجدار
، إذ ربما فاجأتك عند الانعطاف امرأة ، بل أي سائر ،
وقد يكون ما تكره ، من وسخ أو غيره
.
ونحن أجل من أن نبصق في الشارع ،
إلا في ناحية فيها تراب عند الضرورة واستعمال المناديل واجب ،
ولا نلقي زجاجة فارغة في الشارع أو عليه أو منديلا مستعملا.
وللأذواق بقية إن شاء الله
شكرا شكرا جدا دكتور محمد
ربنا يكرمك يا دكتوره ياسمين
ReplyDeleteطبعا مقدرش أرفض أبدا
لسبب بسيط جدا
وهو ان احنا بنكتب الكلام ده كله أساسا
لعل إن واحد يتأثر بيه ويعمل بيه
وربنا يثيبنا عليه خيرا
جزيت كل الخير وبارك الله فيك
اه موضوع زي الفل يارب الناس تنفذه
ReplyDeleteتحياتي للدكتور الحر وليكي يا ياسمين
بجد ربنا يكرمكم انت الاتنين انا غلبت افهم الناس الكلام ده ومفيش فايدة (هو سعد زغلوا مات بعد ماقلها لان مرارته اتفقعت زى)
ReplyDeleteبجد تعبت من الناس اه والله انتم عارفين المترتب على الكلام ده اننا هنكون بنى أدمين زى ما ربنا خلقنا هنكون ناس محترمة وبتالى هينعكس على المجتمع ومصر مش هيكون فيها كل الحاجات الوحشه اللى بنشوفها دى بجد
موضوع جامدددددددد مووووووووووت
ReplyDeleteبجد فادنى جداااااااااا
انا كنت فعلا بدعوا وبنفذ لكل كلامك دة
ما عدا حاجة واحدة مكنت أعرفها
انا كنت فاكرة اننا لما نكون معزومين عند حد نروح واكلين اصلا وناكل هناك لقمتين تلاتة ودة يعتبر من الذوق والادب
لكن انتى صححتيلى المعلومة
جزاكى الله خيرا على كل كلامك الجميل
تحيااااااااااتى العطرة ليكى
على فكرة والله الموضوع ده هو الموضوع الوحيد اللى عجبنى لدرجة انى بعته لكل قائمة الماسنجر بتاعتى
ReplyDeleteوكمان واحنا فى اجتماع المدونين الاخير فالعيال بعد الصلاه بيمرو الحذاء فقلت لهم انتو ما قريتوش بوست محمد ولا ايه
فقعدو يضحكو
رائع تسلم ايديكى يا رب
وما تحرميناش من زياراتك
تحياتى
دكتوره ياسمين
ReplyDeleteالموضوع ده انا مش رضيت اكتبه في البوست الجديد وم\كتبته هنا على أساس ان الناس غالبا مش بتقرا القديم
بصراحه هو تغييرك لستايل المدونه ده جميل
لكن بصراحه ومن غير زعل انا متضايق جدا من صورة البنت والولد اللي فوق دي
وبتأذى منها جدا
أنا عارف ان الاستايل على بعضه كده
وعارف ان النت مليان صور اكتر من دي
لكن منكونش حنا اللي بنحطا للناس كده
انا علقتلك على الموضوع ده اول ما حطيتيها لكن انت مخدتيش بالك
وأكيد انت عارفه وانا عارف ولكل عارف ان الواحد مينفعش شرعا انه يبص للصوره دي
ربنا يكرمك ويسعدك يارب
ومنتظر ردك هنا أيضا
دمت بكل خير
ربنا يخليك يادكتورنا الحر وهو ده العشم فعلا
ReplyDeleteوده هدفنا نشر الرساله باكبر قدر ممكن
شكرا ليك جدا ياجوهرى
ReplyDeleteربنا يسهل ياابى
ReplyDeleteباذن الله الكلام يوصل الناس ويفهموه ويطبقوه
ونبقى بنى ادمين زى ماربنا خلقنا
عجبنى اوى التعبير ده
انتى اجمد يامرووووه
ReplyDeleteشوفتى اى خدمه
عيزينك بقى بعد كده لما تتعزمى
تروحى صايمه يومين قبلها
وتنسفى السفره هناك
وبالهنا والشفا
احمد باشا الصباغ .. منورناا
ReplyDeleteاى خدمه يامحمد
ReplyDeleteغيرنا الاستايل باستايل شخصى جدااا
وكان ليك الفضل ف انك تدفعنى للتجربه
وميرسى جدا ع نقدك البناء
وميرسى ليا ع تقبله بصدر رحب